يوسف في حوار من القلب (2 من 2): اتمنى إنضمام وليد سليمان للأهلي.!(على منتدى زعفان الاهلاوى)

عدد المساهمات : 166 تاريخ التسجيل : 18/06/2011

نواصل معكم قراء AhlyNews.com الأعزاء نشر الجزء الثاني من حوارنا مع الكابتن محمد يوسف المدرب المساعد للنادي الأهلي..

- أفضّل صداع المهاجم الإفريقي عن الإختيار السريع لأي مهاجم

- وليد سليمان لاعب رائع اتمنى أن أراه في صفوف الأهلي قريباً

- عبدالملك ممتاز.. فرج ظهير عصري.. والسعيد ينتظره مستقبل باهر

- أرى نفسي في فرج الدراويش وسيد معوض

- رفضوا عودتي في عهد جوزيه لاعباً.. وتجربة الإحتراف أثقلت مهامي التدريبية

لم نتعود على أن الأهلي يظل يبحث على مهاجم إفريقي لفترة طويلة من الوقت؟

الموضوع
يحتاج إلى تأني وصبر ودقة في الاختيار، وهناك مجهودات مكثفة من قبل
المسئولين رغم أنها مرهقة جداً، ولكن ليس معنى أن أخلص من صداع المهاجم،
أقوم بالتعاقد مع أي مهاجم لا يليق مستواه مع النادي الأهلي، أفضّل إحتمال
الصداع لفترة كبيرة حتى استطيع أن أحصل على المهاجم الجيد الذي يمثل إضافة
قوية للفريق.

- ما هي المراكز التي يحتاج الأهلي لتدعيمها الموسم المقبل؟

هناك
بعض المراكز التي حددناها بالفعل، ولكن ليس من المنطقي إعلان هذه المراكز
الآن، نظراً لأن الدوري مشتعل ونحن في حالة منافسة كبيرة مع الخصم على
البطولة، فمن الفطنة والحكمة عدم إعلان المراكز التي نود في تدعيمها الآن،
حفاظاً على معنويات اللاعبين، واستمراراً لحمية المنافسة بين جميع اللاعبين
في نفس الوقت، مما يصب في النهاية في مصلحة الفريق، ولكننا فعلياً نحتاج
إلى مهاجم لمساندة المهاجمين المتواجدين حالياً، ويجب التشديد على أن
النادي الأهلي دائماً يبحث عن الأفضل.

هل يضع الأهلي في الاعتبار ضم حارس آخر في ظل إصابات إكرامي الكثيرة؟

لا
نفكر في ضم أي من الحراس، ومن الذي قال أن شريف إكرامي كثير الإصابات؟،
إصابة شريف الأولى كانت في عهد البدري وظل يعالجها إلى أن شارك في
التدريبات الجماعية، ولكنه أصيب بعد العودة مباشرة في عضلة الحوض، فما جعل
الجميع يظن أنه كثير الإصابات جاء نتيجة إصابته مرتين متتاليتين، وأرى أن
عودته ستكون إضافة قوية جداً للفريق.

الأهلي مش هيروح فلسطين؟

الأهلي
لا يتأخر على أشقاءه العرب على الإطلاق، ولو هناك دعوة من الأشقاء
الفلسطينيين سيتم عرضها على لجنة الكرة ويبت فيها الكابتن سيد عبدالحفيظ
مدير كرة الفريق لبحث ظروف الفريق ووضع الترتيبات التي تتوافق مع جدول
مباريات الأهلي المحلية والإفريقية.

لماذا دائماً يتم الاستعانة بسعيود في نهاية المباراة؟

سعيود
لاعب ممتاز ولديه مهارات عالية جداً، وصانع ألعاب جيد جداً، ومنحه جوزيه
الفرصة لبداية المباراة قبل ذلك، ولكن الأمر في النهاية بيد مستر مانويل
الذي يحدد اللاعبين المشاركين في كل مباراة، وقد يرى جوزيه أن سعيود يفيد
الفريق في نهاية المباراة، واللاعب يمضى بخطوات ثابتة الأمر الذي أهّله
للإنضمام إلى منتخب بلاده، فقد تجبرك ظروف مباراة ما على الإستعانة
بفرانسيس.

ما تقييمك لهؤلاء اللاعبين ؟

أحمد عيد عبدالملك: لاعب ممتاز

وليد سليمان: فكر طويلا وقال أحرف لاعب في إنبي

عبدالله السعيد: أمامه مستقبل باهر

أحمد سمير فرج: ظهير عصري

محمد نجيب: مدافع جيد

دويدار: مدافع 100%

السيد حمدي: مهاجم كويس

أحمد حسن مكي: هداف خطير ولكنه يحتاج معاونه ممن حوله من اللاعبين

من من اللاعبين السابقين تتمنى إنضمامه للأهلي؟

اتمنى
أن أرى وليد سليمان بالقميص الأحمر لأنه لاعب ممتاز، وليد تشعر بأن لديه
رؤية فنية عالية في الملعب، يستطيع أن ينقلك إلى الثلث الهجومي بسرعة،
بالإضافة إلى أنه صانع ألعاب رائع.

أي من اللاعبين الحاليين ترى فيه "محمد يوسف"؟

اغمض
عينيه قليلاً وقال: كل وقت وله طبيعة أداء، ورتم الكرة في التسعينات أقل
من الوقت الحالي بشكل كبير، ولكن أرى "أحمد سمير فرج، وسيد معوض".

ما رأيك في طريقة 4/4/2 بشكل عام؟

يتم
وضع طريقة اللعب قبل المباراة ولكنها تتغير أثناء اللعب، فلا يمكن على
الإطلاق اللعب بطريقة واحدة ونمطية في المباراة، فقد تتغير طريقة اللعب حسب
مجريات الأمور، ومن هنا يجب أن يتفهم اللاعبين ضرورة اللعب بأكثر من
طريقة، وأن يتميز اللاعب بالمرونة في تحويل طريقة اللعب في أي لحظة، ففي
مباراة بتروجيت بعد طرد أحمد حسن كان الخط الدفاعي لنا مكون من خمس لاعبين:
شريف عبدالفضيل، حسام غالي، وائل جمعة، أحمد السيد، أحمد فتحي، لتتغير
طريقة اللعب إلى 5/3/1، بالإضافة إلى أن الإدراك التام لقدرات اللاعبين أحد
أهم الأمور التي يجب وضعها في الإعتبار أثناء وضع طريقة اللعب، واتذكر في
مباراة المنتخب الوطني أمام المغرب عام 1996 لعبنا بأربعة مدافعين في الخلف
دون أدنى مشاكل، " أنا بجوار سمير كمونة، ومدحت عبدالهادي، وإبراهيم حسن"
وتم تغيير الطريقة أمام بوركينا فاسو دون مشاكل أيضاً.

المشوار الكروي وكواليس الرحلة الإحترافية

كيف بدأت مشوارك الكروي؟

بدأت
لعب كرة قدم وأنا عندي 11 سنة في النادي الأهلي عام 1981م، أول مدرب
اتدربت تحت يده هو الكابتن مفتي إبراهيم، وكان وقتها مدير قطاع الناشئين
الكابتن مصطفى حسين الملقب بأبو الأشبال رحمة الله عليه، وانضميت عن طريق
الإختبارات، ومنذ 1981 إلى 1989 اتدربت على يد مجموعة من المدربين العظماء
مثل أحمد عبدالباقي، وشوقي عبدالشافي، فتحي مبروك، عادل طعيمة، إلى أن تم
تصعيدي إلى الفريق الأول عام 1989 على يد الكابتن فيتسا، ووقتها كان
المساعدين أحمد ماهر ومصطفى يونس، واستمريت في الفريق الأول مع مايكل إيفرت
والكابتن أنور سلامة ومحمود السايس، آلان هاريس، وهولمان وتسوبيل.

ومتى بدأت مسيرتك مع المنتخب؟

بدأت
مع المنتخب في سن 16 عاماً وذهبت إلى كأس العالم في كندا عام 1987، وبعدها
شاركت تصفيات كأس العالم تحت 19 عام، ولم نتأهل نتيجة الخسارة من مالي،
ومن ثم لعبت في أوليمبياد برشلونة عام 1992م، والتي كان فيها جوارديولا
المدير الفني الحالي لبرشلونة كابتن منتخب أسبانيا، وبعد المنتخب الأوليمبي
شاركت مع المنتخب الأول مباشرة من عام 1992 حتى عام 2001، وآخر مباراة
لعبتها كانت مباراة مصر والجزائر في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم في
عنابة، والتي تعادلنا فيها 1-1.

من هم المدربين الذين أثروا فيك وأنت لاعب؟

مستر
هولمان، والكابتن الجوهري، ورود كرول، آرسون التي أصبح مدرب منتخب تركيا،
وآخر مدرب تدربت على يده في الأهلي تسوبيل، قبل خوض تجربة الإحتراف في
تركيا بنادي دينزلي وكان عمري 28 عاماً
ونصف، لثلاثة مواسم ونصف، وانتهت الرحلة الإحترافية في محطة إنبي لمدة
عامين، وبعدها اعتزلت، لتكون الحصيلة النهائية لمشواري الكروي هي 15 عاماً
من 1989 إلى 2004.

هل تتذكر أيامك الأولى مع فريق الناشئين؟ ومن هم اللاعبين الذين تأثرت بهم عندما كنت صغيراً؟

عندما
كنت صغيراً كنت اتدرب بجدية مع فريق الناشئين، دون غياب يوم واحد، فكان
التدريب أهم شيء في حياتي، ووضعت أمام عيني نماذج ناجحة كنت أتطلع لأن أكون
مثلها، مثل الكابتن محمود الخطيب، وطاهر أبو زيد، وماهر همام، ربيع ياسين،
فكنت انتظر في النادي بعد إنتهاء تدريباتي واذهب إلى الملعب لأشاهد
تدريبات الفريق الأول، للتركيز مع النجوم والتعلم من تحركاتهم في الملعب
ومهاراتهم المميزة.

ولماذا جاء قرار الإحتراف؟

خضت
تجربة الإحتراف بعد النضح والتشبع بالبطولات مع النادي الأهلي، فحصلت مع
القلعة الحمراء على 17 بطولة ما بين 7 بطولات دوري متواصلة عام وكأس مصر،
وأبطال الكؤوس الإفريقية، والعديد من البطولات العربية بعد الإنقطاع الذي
حدث بين النادي ودوري أبطال إفريقيا، وجاء سبب الإحتراف نتيجة رغبتي في
الحصول على جو جديد في اللعب، وبالفعل استفدت كثيراً من هذه التجربة،
وانعكست عليّ في التدريب.

وكيف انعكست عليك التجربة الإحترافية في التدريب؟

خلال
فترة الإعداد في تركيا كان المدير الفني يكثف الحمل التدريبي على
اللاعبين، فكنا نتدرب ثلاث مرات في اليوم، وخلال التسعينات في النادي
الأهلي ووقت منافسة الدوري العام لم نكن نتدرب إلا مرة واحدة في اليوم، أما
في في توقيت الدوري، يتم التدريب مرتين "صباحاً – ظهراً"، إلى فترة ما قبل
المباراة يتم التدريب مرة واحدة فقط، بالإضافة إلى إختلاف طريقة اللعب،
وكل هذه الأمور اكسبتني ثقل على الصعيد التدريبي بشكل كبير.

ومن الذي منح لك فرصة الإحتراف؟

أنا
كنت أرغب في هذه التجربة، خاصة بعد تسليط الضوء على اللاعبين المصريين بعد
الحصول على بطولة كأس الأمم الإفريقية 1998 في بوركينا فاسو، حيث سافر
العديد من اللاعبين للخارج مثل عبدالستار صبري، ياسر رضوان، سمير كمونة،
حازم إمام، محمد عمارة، وعرض الإحتراف منحه لي ألبير وكيل الأعمال الذي كان
يتحدث باللغة العربية، ووفر العديد من العروض للاعبين المصريين.

موقف لن تنساه في تركيا؟

في
أول موسم ذهبت فيه لتركيا أحرزت 8 أهداف في الدور الأول، وهي من المواقف
الجميلة، بالإضافة إلى مجاورتي لعبدالظاهر السقا وأحمد حسن، حيث كان الأخير
يلعب لنادي كوجالي سبور التركي، وبعدما حدث الزلزال في مدينة النادي،
إنتقل إلى اللعب في صفوف دينزلي،
بالإضافة إلى خالد بدرا اللاعب التونسي، وعندما يأتي استدعاء لي مع
عبدالظاهر السقا وبدرا في صفوف منتخباتنا للعب في التصفيات الإفريقية،
فيكون الموقف حرج للغاية بالنسبة للفريق، نظراً لأن بدرا كان يجاورني مع
عبدالظاهر في الدفاع، الأمر الذي جعل رئيس النادي يتذمر من الموقف بعد
العام الثاني من الدمار الذي يحدث لخط الدفاع في كل مباراة تخص التصفيات
الإفريقية.

وما الهدف الذي لن تنساه؟

نظر
إلى أعلى ضاحكاً: أكثر هدف لن أنساه هو الهدف الذي أحرزته في مرمى تافاريل
حارس منتخب البرازيل وجالاطا سراي، وأحرزت أهداف عديدة في فناربخشة،
وكوجالي سبور أكثر من ركلة جزاء، ولكن للأسف مسألة توثيق الأهداف لدي ضعيفة
للغاية، ما عدا هدفي في مرمى جالاطا سراي.

ولماذا اخترت الدوري التركي تحديداً؟

تركيا
من أكثر البلاد القريبة منا في الجو والمناخ والثقافة والبيئة المحيطة،
والتعامل الإنساني، على عكس ألمانيا، والمناخ كان معتدل طوال العام ما عدا
بداية الدور الثاني في آخر يناير حيث هبوط الثلوج، فكنا نضع على العضلات
مادة مثل الفازلين لتدفيتها وحمايتها من الجو شديد البرودة.. وللعلم الكرة
التركية قوية على عكس ما كان يشاع، والدليل حصولهم على المركز الثالث في
كأس العالم 2002 في كوريا واليابان.

قيل أن الكابتن يوسف فتح طريقاً للعديد من اللاعبين المصريين للإحتراف في الدوري التركي، فحدثنا عن هؤلاء اللاعبين؟

رشحت
عبدالظاهر السقا للإنضمام إلى الفريق عندما طلب مني المدير الفني وقتها
الحصول على أحد المدافعين، وبالفعل جاء عبدالظاهر ليؤدي أروع فتراته في
تركيا، بالإضافة إلى قدوم محمد فاروق، وأسامه نبيه، وهشام حنفي ولكنهم لم
يستمرا لفترة طويلة، وعادوا سريعاً إلى مصر.

وكيف انهيت تجربتك الإحترافية؟

تحدث
بتأثر واضح: نشبت خلافات مادية بيني وبين النادي لعدم حصولي على مستحقاتي
المالية بشكل كامل، وسافرت إلى مصر لمدة شهرين بشكل مؤقت، ولم يرسلوا لي
مستحقاتي فقررت العودة نهائياً إلى الديار، وشعرت أن لدي المزيد من العطاء
للعب، فحاولت العودة على النادي الأهلي وأجريت اتصالات بالكابتن علاء
عبدالصادق مدير الكرة بالأهلي، ولكنه قال لي أن سني الكبير لن يسمح لي
بالعودة لصفوف الأهلي، نظراً لأني كنت أبلغ من العمر 32 عاماً ونصف وقتها،
وكان ذلك عام 2002 عندما كان مانويل جوزيه المدير الفني للفريق، ومن ثم
ذهبت إلى إنبي في عهد الكابتن طه بصري ولعبت لمدة عامين كانت نسبة اشتراكي
في العام الأول أكبر من العام الثاني الذي أصبت فيه بالعضلة الضامة،
بالإضافة إلى تفاقم مشاكل الركبة، حيث أنني على مدار الـ15 عاماً مسيرتي
الكروية أجريت 7 عمليات في الركبة، وبالتالي جاء قراري النهائي بالإعتزال.

وكيف جاءت نقطة التحول من لاعب إلى أحد أفراد الجهاز الفني؟

جاء
ذلك عندما طلب مني الكابتن طه بصري المدير الفني لإنبي وقتها نقل خبراتي
للاعبي إنبي الصاعد حديثاً إلى الدوري الممتاز، موضحاً أن اللاعبين ينقصهم
العديد من الخبرات التي تؤهلهم الاستمرار في دوري الأضواء والشهرة، ومن هنا
جاءت نقطة التحول في توجيه اللاعبين داخل الملعب، لأستهوى التدريب، خاصة
في ظل الهدوء والنظام داخل إدارة نادي إنبي وإحترام كلمة الآخر، والاستقرار
الكبير داخل الفريق، الأمر الذي شجعني على الاستمرار.

أين أسرتك من كرة القدم؟

لدي
بنتان في وادي دجلة لا علاقة لهم بالكرة، فهما لاعبتان تنس، ولكنهما
يشاهدان مباريات الأهلي بحكم تواجدي داخل الفريق، بالإضافة إلى زوجتي لم
تكن كروية في البداية، ولكنها مع الوقت بدأت في تقييم أداء كل لاعب..
واستطرد مبتسماً: "أما آدم ده فحكاية لوحده.. عمره سنتان ويعشق كرة القدم
ولديه قدم يسرى لها مستقبل واعد.. ولكني أكثف محاولاتي معه من الآن للعب من
خلال القدمين، حتى لا يعاني مثلي في اللعب باليسرى فقط دون اليمنى..
فانتظروا آدم قريباً مستقبل الكرة المصرية".

كيف بدأت التدريب في النادي الأهلي ؟

عملت
بقطاع الناشئين في النادي الأهلي، وبعدها وافقت لجنة الكرة لذهابي إلى
دورة تدريبية لمدة 6 أشهر في ألمانيا، وساهم النادي الأهلي فيها بنسبة
كبيرة، نظراً لأنها كانت مكلفة جداً، واستفدت بشكل كبير جداً، وأتاحوا لي
الإقامة الكاملة مع المنتخب الألماني الذي كان يستعد ليورو 2008 في بلجيكا
والنمسا، وكانت المعايشة مع المنتخب الألماني في المبارتين الوديتين في
إطار الاستعداد للبطولة، وطريقة تدريب اللاعبين قبل المباراة، والجمل
التكتيكية المتفق عليها، والتوجيهات الفنية التي يقولها المدير الفني
للاعبين في المحاضرة قبل اللقاء، وفي ألمانيا الأشخاص مساعدين بشكل كبير،
حيث أنهم لا يؤمنوا بأن هناك ما يسمى بـ"السؤال الغبي"، ويروا أن كل ما يتم
الاستفسار عنه أمر جيد يفيد السائل.

هل ترى أن الكابتن محمد يوسف "مظلوم إعلامياً"؟

أرى
أن هذه المسألة نسبية تختلف من شخص لآخر، وهناك من يسعى للإعلام، فلا
تستطيع القول بأنني مظلوم إعلامياً وأنا لا أسعى للإعلام من الأساس، نظراً
لأنني لا استطيع تسويق نفسي إعلامياً، أو إجراء علاقات مع المذيعين
والصحفيين، فأنا لا اسعى ولا امتنع، ولكني أدرس التوقيت الصحيح في حال
الكلام، نظراً لأن دوري مدرب مساعد، فهناك وقت ما يتطلب الأمر توجيه السؤال
بمدير الكرة أو المدرب العام، كما أنني عندما كنت لاعباً لم أغضب من عدم
ذكر اسمي أو وجود صورتي على صفحات الجرائد يومياً، على عكس لاعبين آخرين
كان يمثل لهم هذا الأمر هاجساً طوال الوقت.

في وجهة نظرك من هو المدير الفني القادم للمنتخب الوطني؟

قال ساخراً: "يا إما محمد يوسف أو محمد يوسف".

هل هناك سؤالاً لم يتم توجيهه لك؟

سعدت جداً بتواجدي معكم في هذا المكان الرائع، وأود القول أن AhlyNews.com من المواقع الموجودة لدي في مفضلة المتصفح وأتردد عليه دائماً، ومزيد من التقدم والتوفيق.

إنتظرونا مع المزيد من اللقاءات الحصرية لنجوم النادى الأهلى فى AhlyNews.com

لايفوتك الجزء الأول:ـ

يوسف في حوار من القلب (1 من 2): نحتاج لمهاجم آخر.. ولهذا السبب يصعب الإعتماد على الشباب!

منتدى زعفان الاهلاوى

» الشيخ في حوار مفتوح ومطول: سأبادر بالرحيل عن الأهلي.. ونسب الخطيب ضرني أكثر ما فادني!(على منتدى زعفان الاهلاوى)
» حوار مع عائلة محمد ابو تريكه )(على منتدى زعفان الاهلاوى)
» الصقر في دردشة من القلب: طموحاتي كلاعب لم تنتهي بعد.. وأتمنى أن تقدر الجماهير قراري لو رحلت(على منتدى زعفان الاهلاوى)
» سليمان فـــ،،،ــارس , فارس أهـــ،،ــلاوى .. قادم من الخــ،،ــرطوم (على منتدى زعفان الاهلاوى)
» ساعات الحسم: انبي يحسم مصير سليمان الثلاثاء بعد اجتماع أهلاوي وفاكس زملكاوي(على منتدى زعفان الاهلاوى)